Saturday, January 31, 2015

Tchad environment

With two national parks, five game reserves, and one Wetland of International Importance, 9% of Chad's natural areas are protected. The chief environmental problem is increasing desertification after a decade marked by below-normal rainfall and periodic droughts. Warring factions in Chad have damaged the environment and hampered the efforts of the government to address environmental problems for 25 years. Locust swarms periodically cause crop damage. The availability of fresh water is also a major problem. Safe drinking water is available to 31% of urban dwellers and 26% of the rural population. About 82% of the nation's renewable water resources are used for farming activity.
Elephant herds were reported greatly decimated in the 1970s. As of the 2000, endangered species in Chad included the black rhinoceros, Dallon's gerbil, and African wild ass. The Sahara oryx, also called the scimitar-horned orynx, is extinct in the wild. Of 134 species of mammalsin Chad, 14 are threatened with extinction. Three bird species out of 370 are also threatened. One reptile out of five and five plant species out of 1, 600 are in danger of extinctio Read more: http://www.nationsencyclopedia.com/Africa/Chad-ENVIRONMENT.html#ixzz3QR3q2AnB

Friday, January 30, 2015

تسلمت جمعية <ساحة الساحل الخضراء> جائزة المركز الثاني التي نُظّمت عبر مبادرة (تواصل من أجل المناخ) التي أطلقها البنك الدولى على هامش قمة الأمم المتحدة للمناخ في دربان بجنوب إفريقيا ديسمبر 2011م. وسُلّمت الجائزة في حفل مبسط نظم الإثنين الثاني عشر من مارس الجاري بمقر البنك الدولي المطل على ميدان الأمة بأنجمينا بحضور ممثلين عن رئاسة الجمهورية والجمعية الوطنية ووزارة البيئة والموارد المائية.

الحكومة التشادية تعزز قدرات القوات المكلفة بحماية البيئة

عزز فخامة رئيس الجمهورية إدريس ديبي إتنو القوات المكلفة بحماية البيئة والحياة البرية عن طريق تزويدها بمزيد من معدات العمل الخاصة بها، وجاء تسليم المعدات عبر وزير البيئة والغابات السيد محمد بشير أوكرومي في حفل أقيم بالمناسبة عصر الثلاثاء الثالث عشر من نوفمبر الجاري بمنطقة الحزام الأخضر بقاوي، وحضر الحفل إلى جانب مسئولي وزارة البيئة والغابات وزير السياحة والحرف اليدوية عبد الرسول ابوبكر وسلطان قاوي محمد حسن عبد الله والقائد العام للقوات المكلفة بحماية البيئة والحياة البرية وعدد من الضباط والجنود.

مصادر المياه في الصين

تتركر موارد المياه فى الصين فى  سبعة انهار كبرى فى البلاد، وهى نهر اليانغتسى والنهر الاصفر ونهر سونغهوا ونهر لياوخه ونهر اللؤلؤ ونهر هايخه ونهر هوايخه. واوضح تقرير <<الاحوال البيئية فى الصين لعام 2003>> ان نوعية مياه الانهار السبعة الكبرى تتحسن باستمرار.  كما افادت الاحصاءات ان المياه التى يتراوح مستوى نوعيتها بين الدرجة الاولى والدرجة الثالثة تحتل 37.7% من الاجمالى، اما فى عام 2001، فلم يصل هذا المعدل الى الثلث.
ان مستوى التلوث فى نهر هايخه ونهر لياوخه اخطر نسبيا بالمقارنة مع الانهار الخمس الاخرى. والملوثات الرئيسية فى الانهار السبعة الكبرى هى ملوثات النفط والنشادر والنتروجين والفينول والزئبق. وتعانى بعض البحيرات الكبرى من مشكلة كثرة الطحالب فى المياه بسبب كثرة النيتروجين والفوسفور. وبرزت هذه المشكلة فى  بحيرة تانتسى بمقاطعة يوننان ، اما بحيرة تايهو ثالث اكبر البحيرات  وبحيرة تشاوهو خامس اكبر البحيرات فى الصين فتواجهان حالة خفيفة من هذه المشكلة.
تشهد نوعية المياه الجوفية فى معظم المدن والمناطق الصينية حالة جيدة بصورة عامة، وتعانى المياه الجوفية فى بعض المدن الكثيفة السكان والعالية المستوى التصنيعى من تلوث شديد نسبيا يتجسد فى ان محتويات المياه من النترات والنشادر والنتروجين والحديد والمنغنيز والكلوريد والسلفات تجاوزت المعايير المحددة.

اول جهاز لتعقب احوال البيئة

تمكن فريق تصميم كندي من ابتكار ما قال إنه «أول جهاز قابل للارتداء يتعقب أحوال البيئة»، ويأتي الجهاز الجديد بحجم الجيب، ويمكن ربطه بتطبيق محمول على الهواتف الذكية.
وقال فريق التصميم على الصفحة الخاصة بحملة مشروع الجهاز، الذي يحمل اسم TZOA، على منصة التمويل الجماعي «كيكستارتر» Kickstarter، إن الجهاز يقيس نوعية الهواء والأشعة فوق البنفسجية باستخدام أحدث تقنيات الاستشعار.
وأضاف الفريق الذي ينتمي إلى مدينة فانكوفر الكندية أيضاً «نحن نربطم بالبيئة الخاصة بكم، وباستخدام TZOA سيجري إنشاء خريطة جماعية توفر البيانات البيئية لحظياً».
ويسعى الفريق الكندي للحصول على تمويل بقيمة 110 آلاف دولار كندي حتى الـ18 من ديسمبر الجاري، غير أنه حتى الآن لم يصل مجموع المبلغ الذي حصل عليه الفريق إلى 19 ألف دولار كندي. ويملك الجهاز الجديد TZOA أجهزة استشعار قادرة على تتبع أنواع مختلفة من مواد الجسيمات، ومستويات الأشعة فوق البنفسجية والرطوبة والحرارة والضوء لإعطاء المستخدمين فهماً أفضل عن بيئتهم المباشرة ومدى تأثيرها المحتمل في حياتهم.
ويهدف فريق تطوير جهاز TZOA إلى اتخاذه وسيلة للمساعدة في جعل البيانات التي غالباً ما تعتبر غير ذات صلة أو معنوية، أكثر قابلية للاستخدام في حياة المستهلكين اليومية.
ولايزال المنتج الجديد في مراحله المبكرة، إذ إن الفريق يعمل حالياً على النماذج الأولية منه، كما إنه لايزال يعمل على اختبار تلك الأجهزة مقابل أجهزة الاستشعار البيئية عالية المستوى.