Saturday, April 5, 2014

اقتصاديات البيئة

تكمن أهمية االقتصاد البيئي في حقيقة أن كافة األنشطة االقتصادية
التي يقوم بها اإلنسان ترتبط بالبيئة التي تقدم جميع أنواع الموارد
ُلقى بها كافة نفاياتنا البشرية، لذلك
ً وأيضا تقوم بدور البالوعة التي ت
وكخطوة لتمهيد الطريق أمام النمو االقتصادي فإنه من الضروري
تقدير أهمية المنتجات والخدمات التي تقدمها لنا األنظمة البيئية على
األرض للحفاظ على استدامة الموارد والطاقة دون اإلخالل بتوازن
البيئة الطبيعية الهشة. http://www.envirocitiesmag.com

Friday, March 14, 2014

For a joint future



The Kruger to Canyons Biosphere Reserve in South Africa is a valuable ecosystem, and as a typical South African landscape it should be preserved just like diverse habitats for characteristic species of plants and animals. Savannah, grassland, and forests extend over roughly 4.8 million hectares of land along the border between South Africa and Mozambique. An estimated 1.5 million people live in the region.
On September 20, 2001, Kruger to Canyons was registered by UNESCO as the 411th biosphere reserve worldwide. UNESCO biosphere reserves are internationally important model regions that stand for sustainable development and the preservation of habitats. They are intended to bring the interests of environmental protection and commerce into harmony, thus enabling people and nature to coexist. Nature is not protected from people here, rather preserved for and with the people to demonstrate that sustainable development can create income and reduce poverty. The UNESCO global network of meanwhile 560 biosphere reserves shows how sustainability can be lived. 

Protection, development, and research



Biosphere reserves essentially serve as open-air laboratories for an innovative alliance between protection and use that take on three fundamental and mutually complementary functions in accordance with international guidelines: First, they should protect nature and its genetic resources. This means that reserves should conserve natural habitats largely unaffected by humans, preserve semi-natural and diverse cultural landscapes, including often traditional forms of land use, and ensure the sustainable use of resources as appropriate for the location. Each biosphere reserve includes a representative diversity of indigenous flora and fauna. Second, they should be developed sustainably. As a new type of economic landscape, the aim is for ecologically appropriate land use in cooperation with the people living there. The concrete development goals are a function of the specific ecological and socio-economic conditions. Third, they should assume a pioneering role by means of targeted research and the role of a multiplier through educational measures. Solutions that fulfill the complex and often seemingly contradictory requirements of nature and humankind usually require long-term ecosystem research and monitoring.
Characteristic of biosphere reserves is their subdivision into three landscape zones. The sensitive core zone is an area devoted to strict protection of the animals and plants living there and the associated habitats and landscapes. The so-called buffer zone surrounding the core zone is intended to screen it from external influences. Ecological agriculture and gentle tourism are permitted in the buffer zone, and the focus is on the care of habitats created over the centuries by mankind. The greatest area is occupied by the development zone. Although all economic and land use forms are permitted here, this transition zone serves a very important purpose: to sensitize society to the topic of sustainability by means of targeted model projects

دفضعة مصيف



لحظة استرخاع لدفضعة

Wednesday, March 12, 2014

تغطي الغابات ثلث مساحة اليابسة على الأرض ، وأداء الوظائف الحيوية في جميع أنحاء العالم. في الواقع، 1.6 مليار شخص يعتمدون على الغابات في معيشتهم. أنها تلعب دورا رئيسيا في معركتنا ضد تغير المناخ.

الغابات هي أكثر النظم الإيكولوجية تنوعا من الناحية البيولوجية ، على الأرض، و موطن لأكثر من نصف الأنواع البرية من الحيوانات والنباتات و الحشرات. كما توفر الغابات المأوى وفرص العمل و الأمن لسكان يعتمدون على الغابات .

لكن على الرغم من كل هذه الفوائد البيئية والاقتصادية والاجتماعية والصحية لا تقدر بثمن ان إزالة الغابات العالمي بمعدل ينذر بالخطر

ولكن هذا لم يفت بعد ل تحويل العمل كالمعتاد في المستقبل حيث الغابات هي في قلب تنميتنا المستدامة والاقتصادات الخضراء. استثمار 30 مليار دولار لمحاربة إزالة الغابات يمكن أن توفر عائدا من 2.5 تريليون دولار أمريكي في منتجات وخدمات المحفوظة. علاوة على ذلك، يمكن أن الاستثمارات المستهدفة في مجال الغابات تولد ما يصل إلى الملايين من فرص العمل في جميع أنحاء العالم. بالفعل ، فإن العديد من القادة قبس إمكانات للطاقة المتجددة والأصول المستندة إلى الطبيعة، والغابات بحاجة إلى أن تصبح اولويه سياسية عالمية
We have to safe our land

Wednesday, February 12, 2014

انقاذ بحيرة تشاد بين الامال والتحديات

قبل ثلاثة  و خمسين عاما كانت مياه بحيرة تشاد تتمدد على مساحة خمسة و عشرون كيلو مترا مربعا. اما اليوم فقدت البحيرة، و التي تعد ثالث مخزون مياه عذبة في العالم، نحو 90 في المائة من مساحتها. تواصل انحسار منسوب مياه البحيرة ادى الى دق ناقوس الخطر. ففي حال عدم فعل شيء و بشكل عاجل، فان البحيرة ستختفي تماما في خلال عشرين عاما. 
تتعدد اسباب تبخر مياه البحيرة:
الاستخدام المكثف لمياه البحيرة في الزراعة المروية خصوصا خلال فصل الجفاف.
مما ينتج عنه ظهور جزر جديدة تجذب قاطنين جدد. 
اليوم يعتمد حوالى ثلاثون مليون شخص على ما تنتجه هذه البحيرة. 
البحيرة لا تبعد سوى ساعتين من العاصمة انجامينا. تصل العربة التي تقلنا الى جزيرة كيناسروم لنواصل بعدها رحلتنا على مركب للصيد.  سرعان ما نجد انفسنا في ممرات تغطيها الاعشاب و اغصان قصب السكر. هنا حيث يقضي الصيادون كل نهارهم. الرحلة شاقة ولولا جهود المراكبية وصبرهم لما استطعنا مواصلة المشوار. صادفنا في الطريق دجوني صالح، وهو صياد من ضمن خمسة وعشرين صياد يعملون في البحيرة. دجوني ذو الاربعون عاما مسؤول من عائلة تعيش على ريع بيعه للاسماك التي يصطادها من البحيرة. و لكن استنزاف الموارد بسبب الزراعة و صيد الاسماك و ايضا التلوث صياد من تعقيد مجرى الحياة اليومية بالنسبة لدجوني و زملائه الصيادين. 
وككثير من السكان هنا، سمع دجوني عن مشروع تحويل المياه. مشروع ضخم طرحته لجنة حوض بحيرة التي شكلت في بحيرة 1964 بغرض تنظيم و ادارة موارد مياه البحيرة. تضم اللجنة كل من الكاميرون، النيجر، نيجيريا و تشاد اضافة الى افريقيا الوسطى الني التحقت باللجنة في عام 1997 لتتبعها ليبيا في عام 2008. 
قبل ما يقارب الثلاثين عاما، اطلقت اللجنة مشروع  يهدف الى تحويل مجرى مياه نهر الكونغو  لتصب في بحيرة تشاد. اما اليوم، فيدور الحديث فقط حول تحويل مياه بحيرة اوبانغي في افريقيا الوسطى الى بحيرة تشاد. أي تحويل مجرى مياه بطول 1350 كيلو متر نحو بحيرة تشاد. تكلفة هذا المشروع  الذي ما زال في طور الدراسة تقدر بحوالي ثلاثين مليون يورو. و بالرغم من ان دراسة الجدوى اثبتت امكانية تنفيذ المشروع الى انه لم ير النور بعد.  
الغريب في الامر ان هذا المشروع يبعث الامل وفي نفس الوقت يثير شيئا من الخوف لدى السكان المحليين. فالبعض يعارض مشروع تغذية البحيرة بمياه محولة من مصادر اخرى. حجتهم في ذلك ان خصوبة اراضي البحيرة التي جفت عنها المياه تسمح لهم بكسب بعض المال يعينهم على تحمل نفقات الحياة. 
و مع ذلك، فمشروع تحويل مجاري الانهار ليس بالاقتراح الوحيد لإنقاذ بحيرة تشاد. فهناك برامج  اخرى مقترحة كتسجيلها كتراث انساني عالمي مثلا. اذن هنالك الكثير من الحلول و المشاريع الطموحة التي يتم دراستها.  لكن برغم رغبة الدول التي تقع على اراضيها البحيرة القوية يجب ايجاد حل اقليمي و عالمي للحفاظ على هذه البحيرة.

حظر بيع وانتاج الاكياس البلاستيكية فى ساحل العاج

أصدرت السلطات في ساحل العاج مرسوما يقضي بحضر إنتاج وبيع واستخدام الأكياس البلاستيكية في البلاد. المرسوم يدخل حيز التنفيذ في غضون ستة أشهر غير أن المجتمع المدني العاجي يرى أن هذه المدة المحددة غير كافية  لتغيير سلوكيات المستهلكين والمنتجين
السلطات العاجية وجدت الحل الأنجع لحالات الغش. فهي ستطبق  مبدأ “الملوث يدفع” اصرارا منها لجعل الطرف المسؤول عن حدوث التلوث مسؤولاً عن الدفع مقابل الضرر الذي ألحقه بـ البيئة فأكياس البلاستيك المصنوعة من النفط تمثل اليوم مشكلة بيئية عالمية إذ لا تتحلل إلا بعد مئة إلى  أربعمائة عام
والأخطر من ذلك فهي تلوث المياه الجوفية والأنهار وتتسبب في  قتل الحيوانات البحرية التي قد تناولها وبحضرها استعمال البلاستيك الملوث، تلتحق ساحل العاج ن بورواندا الرائدة في المجال والمغرب وغانا إلى جانب اثني عشر بلدا افريقيا ما يسمخ بخلق دينامية جديدة في المحافظة على البيئة  في القارة 
في انتظار وصول المواد القابلة للتحلل إلى المستهلك، وإلزامه بتحمّل تكلفتها يدعو البعض إلى العودة إلى الأساليب التقليدية مثل استعمال  السلال المنسوجة، بينما البعض الأخر يدعو إلى توعية جادة ومشاركة فعالة للحفاظ على بالبيئة  ويرى المجتمع المدني في ساحل العاج أن اجراء حضر استعمال الأكياس البلاستيكية. لن ينجح بين ليلة وضحاها 
فالأمر قد يأخذ سنوات عديدة إذا ما استندنا إلى تجارب بلدان أخرى فالسنيغال ، على سبيل المثال، كان قد أصدر قانونا مماثلا نهاية العام الماضي و لم يدخل بعد حيز التنفيذ. وهذا رغم من الضغوطات التي يتلقاها البلد  من دعاة حماية البيئة.

Saturday, February 8, 2014

مشاكل النفايات

  تعد الصناعة المستندة على إعادة تصنيع المخلفات من اولويات الدول الكبرى والتي انعكست على تخصيص أماكن خاصة للنفايات المختلفة وسط الشوارع الفرعية والرئيسية بحيث خصصت أماكن لنفايات الأوراق وأخرى للعلب البلاستيكية وللزجاج وغيرها، وهي دول غنية ومتطورة ولكنها تسعى إلى حفظ مدخرات البلد وتنمية اقتصاده وتعويد المواطنين على النظام والاستفادة من جزء من مصروفاته في المساهمة في رفع الاقتصاد الصناعي وحماية للبيئة ولو بجزء من تلك النفايات حيث أن تلوث البيئة الناتج عن النفايات يتسبب في حوالي 80% من الأمراض .وإمكانية تطبيع النشء على ممارسة إعادة التصنيع الذاتية وحماية البيئة وترسيخ مفهوم الدعم الاقتصادي الوطني منذ الصغر

مشاكل اطعمة الشوارع (دراسة عن امجمينا )


ان انتشار ظاهرة بائعى اطعمة الشارع تعد احد المصادر الهامة للتلوث على افراد الشعب ( سواء الصغار او الكبار ) فبائع اطعمة الشارع قد يكون له موقع ثابت للبيع ويقدم خدمة غذائية قليل التكاليف مطلوبة من قطاع عريض من الجمهور ( خصوصا محدودى الدخل وتلاميذ المدارس والموظفين والعمال وغيرهم ) .
ويصل عدد بائعى اطعمة الشارع فى انجمينا فقط الى حوالى الفان بائع جائل يترواح اعمارهم بين 13 – 40 سنه للذكور ( بمتوسط32 سنة ) وبين 7 – 40سنة للاناث يقومون ببيع الاطعمة والمشروبتا نحو نصف هؤلاء الباعة الجائلين اميين ( لا يقرأون ولا يكتبون ) واعلى نسبة من البائعين تتركز فى بيع المشروبات المثلجة المصنعة محليا والجيلاتى ( 16 . 9% ) وفي بيع السندوتشات واللحوم والاسماك المطبوخة ( 16 . 8% ) المشروبات الساخنة ( 14 . 3% ) وفي بيع الفول والطعمية والبليلة والمخلل ( 10 . 3% ) اما البائعات فتتركز على اعلى النسب في بيع العجائن ( مثل البليلة والزلابية حيث تصل النسبة الى 19 . 5% وغيره ) .

ومشكلة هؤلاء الباعة الجائلين قلة الوعى الصحي الخاص بالنظافة والتغذية والصحة العامة بينهم، وعدم توافر الرعاية الصحية المتكاملة للبائع واسرته وعدم وجود رقابة صحية على الاطعمة والمشروبات التى يبعونها بالاضافة الى تعرض تلك الاطعمة والمشروبات الى مصادر مختلفة من التلوث والتى تنقل العديد من الامراض والتسمم الغذائى لافراد الشعب والذى ينقصهم الوعي الصحي والغذائى وتزداد خطورة هؤلاء الباعة الجائلين عند وقوفهم امام المدارس ( خاصة المدارس الابتدائية والاعدادية ) وانتقال العدوى بالامراض للتلاميذ الصغار ويجب توفير نموذج لسيارة صحية لبائعى اطعمة الشارع وتوزيعها عليهم بشروط ميسرة مع رفع كفاءة هؤلاء الباعة وتقديم دورات ثقافية وصحية لهم من الكشف عليهم وعلى اسرهم كل فترة ( ثلاثة شهور مثلا ) مع اخذ عينات من مبيعاتهم وتحليلها بمعامل وزارة الصحة للتأكد من سلامته وخلوها من الامراض.

التلوث بالنفايات:


من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على:
1- 
القمامة.
2- 
النفايا الإشعاعية.
القمامة:
والمقصود بها هنا القمامة ومخلفات النشاط الإنسان في حياته اليومية. ونجد أن نسبتها تتزايد فى البلدان النامية وخاصة فى ظل التضخم السكانيوسنعقد مقارنة بسيطة بين مكونات القمامة ونسبتها فى بعض الدول.
الدولة  
المكونات  
ورق
مواد عضوية
رماد
معادن
زجاج
مواد أخرى
أمريكا
42
22.5
10.5
8
6
11.5
فرنسا
296
24
2.5
4.2
3.5
14
السويد
55
12
-
6
15
12
مصر
10
55
10
5
5
15
وقد تؤدي هذه النفايات مع غياب الوعي الصحي إلى جانب ضعف نظم جمعها والتخلص منها إلى الأضرار الجسيمة الآتيةانتشار الروائح الكريهة.
اشتعال النيران والحرائق.
بيئة خصبة لظهور الحشرات مثل الذباب والناموس والفئران.
تكاثر الميكروبات والتي تسبب الإصابة بـ:
1- 
الإسهال.
2- الكوليرا.
3- 
الدوسنتريا الأميبية.
4- 
الالتهاب الكبدي الوبائي.
5- التيتانوس.
6- 
السل.
7- 
الاضطرابات البصرية.
8- 
انتشار أمراض جراثيم الماشية

Friday, February 7, 2014

الرجل الذئب

رآينا من قبل مرض متلازمة الذئب الذي يحول الشخص في شكلة إلى ذئب نسبة إلى الشعر الذي يكسوا وجهة وعلى كل حال يعتبر هذا مرض في نهاية الأمر ، ولكن اليوم الوضع مختلف تمامًا !  فاليوم نرى شخصية حقيقية واقعية تعيش بين أشرس الحيوانات وأكثرها فتكاً ندعوكم بل و تأكل مثلهم وتتعامل معهم وكأنها واحدة منهم أنه الرجل الذئب ! إنه ” لورنير فريند ” الذي يبلغ من العمر 79 عاماً ّ!! الغريب في الأمر والذي تعرضه عليك الصور كما ترى إنه يعيش مع 29 ذئباً يتناولون الطعام من فمه !!  و بالطبع هذا ليس من فراغ لكن ” لورنير ” توصل إلى هذا عن طريق حياته مع تلك الذئاب إلى ما يقرب من 40 عاماً  !! . وهذا كله تم  في محمية Merzig بألمانيا والغريب في الأمر أن الذئاب اعتادت العيش بألفة مع لورنير وهي تخشاه إلى أقصى حدود بحيث تبدو مطيعةً له في أي أمر يوجهه لهذه المخلوقات الضخمة و كأنها بالفعل مجرد كلاب أليفه ! . و أخيرً الجدير بالذكر أن لورنير قد أسّس محمية الذئاب هذه التي تمتد على مساحة دونم سنة 1972 وقد أشرف على تربية 70 حيوان طيلة مسيرته في هذه المهنة الغريبة. و إليكم عدة صور من حياته مع تلك الذئاب


المصدر © ثقف نفسك

التلوث المنزلى وطرق حمايتها.

التلوث المنزلي وكيفية الحماية منه


يخطر على بال كل منا فى هذا العصر الحديث ، أن بيوتنا ومنازلنا تهدد حياة الأسرة بالخطر ،وأصبح ناقوس الخطر يهدد الطفل والكبير والشيخ داخل منزله .
فإليكى مصادر مختلفة من التلوث المنزلى الموجودة فى حياتنا اليومية التى لا يمكن لنا أن ندركها إلا بفضل العلم .. وبفضل العلماء الذين حاولوا ومازالوا يكتشفون الكثير والكثير ويفسرون إنتشار الأمراض الخطيرة والأوبئة المعدنية داخل الأسرة الواحدة.
وفيما يلى أمثلة لبعض المخاطر اليومية التى يجب الحرص على تجنبها والوقاية منها للدفاع عن الصحة العامة والحياة المديدة العامرة بالصحة والعافية .
هل تعلمى أن :
جميع حوائط المنازل تقريبآ تبنى من الرمل والأسمنت والدهانات الصناعية الداخل ف تركيبها مواد كيماوية سامة ومستخدمة والتى ينبعث منها غاز (الراجون) وهذا الغاز كفيل بتدمير خلايا المخ بصورة أو بأخرى إن عاجلآ أو آجلآ

وللوقاية : 
- يجب تهوية المنازل يوميآ وفتح النوافذ وإزاحة الستائر الثقيلة لإدخال الضوء وخروج هذا الغاز الخطير وعلى أن تكون هذه التهوية إبتداء من بعد الساعة العاشرة صباحآ ولمدة ساعة أو نصف ساعة تقريبآ يوميآ لأن قبل ذلك الوقت تكون كثافة الهواء عالية والتى تؤدى إلى تراكم عوادم السيارات والنفايات والمخلفات من جراء التلوث الخارجى للهواء .
هل تعلمى :
أنه من جراء إستخدام أجهزة كهربائية كثيرة فى المنزل مثل التلفاز الرئيسى فى حجرة المعيشة مثلآ ، ولتلفاز الصغير فى حجرة النوم والأخرى الأصغر (الترانزيستور ) فى حجرة ابنك على مكتبة وكل يعمل فى آن واحد على قنوات مختلفة ومع تشغيل غسالة الأطباق وغسالة الملابس والمراوح والمكيفات وبعض الألعاب الكهربائية للأطفال مثل (الأتارى ) أو الآلات الموسيقية كل هذا ياعزيزتى يحول المنزل إلى صاعقة من الموجات الكهرومغناطيسية تتحرك فى كل الاتجاهات وتنطلق منها الشحنات عند ملامستنا لبعضها من أطراف الأصابع وينتج عنة ضعف فى الأعصاب والشعور بالكسل والخمول والرغبة فى النعاس .
فرفقآ أيها الآباء بإستخدام الآتنا الكهربائية المنزلية وعلينا الاقتصاد فى استخدامها بقدر المستطاع حرصآ على سلامة الجميع .
- هل تعلمى :
أن إستخدام لأقراص الناموس الصاعقة هى صاعقة حقآ بحياتنا فكيف لنا أن نأمن لنوم طفلنا وبجانبة أقراص الناموس الطاردة ،وبديهى أن يتوخى العقل هنا الحرص ، فإذا كانت تلك الرائحة المنبعثة من الأقراص تقتل هذه الحشرة الصغيرة الضعيفة جدآ فما بالها لا تقتل أبناءنا وأطفالنا وعلية ، فانتشار الرائحة فى المنزل وخاصة فى حجرات النو يقضى تمامآ على حوالى 12/1 من عدد الحويصلات الهوائية المتمددة داخل جسم الإنسان والخلية التى تهدم لايبنى مكانها أخرى ويصير الدفاع ضد ملوثآ الجو والبيئة والأمراض المختلفة فى أضعف نقاطة حيث لا يقوى الجهاز المناعى للجسم حتى لمقاومة أبسط الأمراض وأسهلها ، إذن ما هو الحل؟
الحل هو :
إستخدمى تلك الأقراص لعدد محدود من الساعات فمثلآ من الساعة الرابعة إلى الثامنة أو السادسة مساء ثم يعقبة فتح النوافذ لمدة ساعتين على الأقل لخروج ملوثات الرائحة والمواد الكيماوية بدلآ من إستخدام القرص من السادسة مساء حتى الثامنة صباحآ فى اليوم التالى ، وإستخدام السلك الدقيق فى المناطق الموبوءة بكثرة الحشرات على أن يسمح بالتهوية الجيدة 
- ثم نأتى لمشكلة البلاستيك وكثرة إستخدامه :
هل تعلمي :
أن وضع الطعام الساخن فى أكياس البلاستيك مثل (الفول المدمس) عند شرائة مثلآ وغيره من الأطعمة الساخنة والكشرى وغيره يساعد ويسرع فى عمليات التفاعلات الكيماوية المستخدمة فى صناعة هذه الأكياس وينتج عنه عمليات التفاعلات الكيماوية المستخدمة فى صناعة هذه الأكياس وينتج عنة مادة تسمى مادة ( الأسيتالدهيد) التى اكتشفت أنها تسبب مرض السرطان بعد ثلاث سنوات على الأقل .
هل تعلمي :
أن استخدامك لزجاجات المياه البلاستيكية داخل الثلاجة يسبب تلك الأمراض وبنفس الطريقة والبديل إستخدام العبوات الزجاجية
هل تعلمى :
أن إستخدام للأكياس البلاستيكية ذات اللون الأسود تسبب أخطر الأمراض التى تطرأ على بالك إذا استخدمت فى حفظ الطعام وخاصة التى تحتوى بشكل أو بأخر على سوائل أو ما له خاصية عالية فى الرطوبة وكذا تحذر جميع الجهات من إستخدام هذه الأكياس السوداء فى حفظ أو حمل الطعام بها على الإطلاق ، وقد حرمت معظم الدول الأوربية إستخدام هذا النوع من الأكياس .
- ومادمنا تحدثنا عن زجاجات المياه فى المنزل فلا يمكننا أن نغفل الطرقة المثلى لتناول المياه نظيفة نقية فأحرصى دائمآ على :
1- فتح صنبور المياه لمدة ثلاث أو أربع دقائق وتركه عند أول إستخدام للصنبور فى الصباح الباكر حتى نعطى فرصة للشوائب وبقايا الملوثات وما يستجد من صدأ للمواسير والصنابير من ألداخل حتى تنساب داخل حوض المنزل قبل البدء فى إستخدام المياه للشرب أو الطهى مثلآ
2- العودة لما هو أفضل وقديم إستخدامنا لإبريق المياه الزجاجى (الشفشق) الذى كان يوضع بإستمرار على الطاولة فى مقدمة الطعام لأن بقاء المياه به ولمدة طويلة كاف لترسيب كافة الشوائب والملوثات.
3- عدم إستخدام زجاجات المياه الجاهزة والمعروفة بإسم (المياه المعدنية ) لأنه لا يخفى على عقلنا الواعى أن هذه المياه تعادل بمواد كيماوية ضارة بالصحة وكذلك فهى مياه (راكدة ) ومحفوظة والأفضل هو إستخدام مياه الصنبور العادى فهى مياه (جارية)..
وكذلك يجب أن تكون على يقين من أن البلاد المتقدمة ومصر بالذات تنفق سنويآ ملايين الجنيهات لتنقية مياه الشرب وهى الآن تستخدم الأشعة فوق البنفسجية والأوزون فى تنقية مياه الشرب
4- عدم إستخدام مياه السخان الساخنة (سخان المنزل) فى تحضير المشروبات الساخنة أو طهى بغرض الإسراع وتوفير الوق

السودان ,تشاد , انغولا اكثر الدول المتضررة من تلوث الاسلحة


تعاني من هذه المشكلة, في المقام الأول, الدول التي شهدت سنوات عدة من الحرب, كالسودان وتشاد وأنغولا أو منطقة كازامانس في السنغال. ومع ذلك, يصعب للغاية قياس درجة التلوث الناتج عن الأسلحة. ففي حين يمكن مثلاً قياس نسبة التلوث في كل متر مربع من الأرض بواسطة عدد من الأجهزة, فإن هذا لا يكشف الكثير بشأن تأثير التلوث على السكان المحليين. وترى اللجنة الدولية للصليب الأحمر المشكلة من منظور إنساني; أي في ما يتعلق بمدى خطورة آثار التلوث على حياة الناس المقيمين في المنطقة المتضررة, وما يمكن عمله حيال ذلك.
تغطي حقول الألغام الأرضية في بعض البلدان الأفريقية, على سبيل المثال, مساحات واسعة من مناطق لا يقطنها أحد ولا يذهب إليها أحد, وهو ما يخفف من الآثار الإنسانية نسبياً. وعلى النقيض من ذلك, فعندما تتلوث منطقة صغيرة متاخمة لإحدى القرى, قد يستحيل على السكان العمل في حقولهم أو الوصول إلى مصادر المياه, مما يترتب عليه عواقب إنسانية وخيمة.

الـــتـــلــوث يــضــعــف حــاســـة الـــشـــم








اكدت دراسات علمية حديثة ان التلوث في المدن الكبري قد يؤثر سلبا علي حاسة الشم عند السكان ، ويضعف قدراتهم علي تمييز الروئح .

[مقالة]التلوث يضعف حاسة الشم

الدراسة ضمت مختصين من جامعة دريسدن الالمانية وجامعة تلكسكالا في المكسيك واجريت علي سكان مدينة مكسيكو سيتي المعروفة بارتفاع مستويات التلوث بها ومدينة تلكسكالا الاقل تلوثا بالمكسيك لفريق البحث ان سكان المناطق الاقل تلوثا ،كانوا اكثر قدرة علي التمييز بين الروائح والتعرف عليها مقارنة مع سكان مكسيكو سيتي التي تشهد التي تشهد تلوثا عالميا وطبقا لما اشار الباحثون اليه، فقد اسهم تلوث الهواء في المدينة مكسيكو سيتي في احداث خلل في وظائف حاسة الشم ، وكفاءة النظام الانفي المرتبط بعصب التوائم الثلاثي عند سكان المدينة الملوثة

اقذر 25 مدينة فى العالم


صدر تقرير عالمي عن أوسخ 25 مدينة في العالم حسب مقياس التلوث في كل مدينة من مدن العالم أليكم التقرير :


المركز الأول : باكاو أذربيجان مقياس التلوث : 27,6 
المركز الثاني : دكا بنقلاديش مقياس التلوث : 29,6 
المركز الثالث : أنتنان أريفو مدغشغر مقياس التلوث : 30,1 
المركز الرابع : بورتو برنس هاييني مقياس التلوث : 34 
المركز الخامس : مدينة مكسيكو المكسيك مقياس التلوث : 37،7 
المركز السادس : أديس أبابا أثيوبيا مقياس التلوث : 38 
المركز السابع : بومبي الهند مقياس التلوث : 38,2 
المركز الثامن : بغداد العراق مقياس التلوث : 39 
المركز التاسع : الماتي كازخستان مقياس التلوث : 39,1 
المركز العاشر : برازافبل الكونغو مقياس التلوث : 39,1 
المركز الحادي عشر : ناجمينا تشاد مقياس التلوث : 39,7 
المركز الثاني عشر : دار السلام تنزانيا مقياس التلوث : 40,4 
المركز الثالث عشر : بانقوي جمهورية أفريقيا الوسطى مقياس التلوث : 42,1








المركز الرابع عشر : موسكو روسيا مقياس التلوث : 43,4 
المركز الخامس عشر : أوقا دوقو بوركينا فاسو مقياس التلوث : 43,5 
المركز السادس عشر : باماكو مالي مقياس التلوث : 43,7 
المركز السابع عشر : بوينت نوير الكنغو مقياس التلوث : 43,8 
المركز الثامن عشر : لوما توقو مقياس التلوث : 44,1 
المركز التاسع عشر : كوناكري جينوا مقياس التلوث : 44,2 
المركز العشرون : نواكشوط موريتانيا مقياس التلوث : 44,7 
المركز الواحد والعشرون : نيامي النيجر مقياس التلوث : 45 ا
لمركز الثاني والعشرون : لاوند أنغولا مقياس التلوث : 45,2 
المركز الثالث والعشرون : مابوتا موزمبيق مقياس التلوث : 46,3 
المركز الرابع والعشرون : نيو دلهي الهند مقياس التلوث : 46,6 
المركز الخامس والعشرون : بورت هاركوت نيجيريا مقياس التلوث : 

Thursday, February 6, 2014

Lac Tchad حوض بحيرة تشاد


Lac Tchad

Lac Tchad

Le lac Tchad, autrefois l'un des plus grands de la planète a vu son niveau baisser depuis les années 60. Aujourd'hui, il n'occupe plus que le dixième de sa surface maximale. Sa surface étendue, dans un contexte topographique peu contrasté, en fait une cible de choix pour les satellites altimétriques. Cette technique spatiale, optimisée pour mesurer le niveau des océans au début des années 90, s'adapte très favorablement à l'étude des variations  de niveau d'un tel lac.
Le lac Tchad vu par satellite optique en 1972 (à gauche) et 
en 2001 (à droite). Credits UNEP/GRID-Sioux Falls.
Situé au cœur du continent africain, en milieu aride sahélien, dans une dépression peu profonde, le lac Tchad apparaît comme une grande oasis d'eau douce abritant des écosystèmes très riches. Bordé par quatre pays (Tchad, Niger, Nigéria, Cameroun), et tributaire des apports des grands fleuves qui l'alimentent (le Chari à 85% et le Komadugu-Yobé), il représente aussi un enjeu économique et géopolitique important.
La très forte variabilité pluviométrique de cette région influence directement et sévèrement les fluctuations naturelles du lac. La dure sécheresse sahélienne des années 1970-1980 marqua le début d'une récession de sa superficie. Ce n'est pas une première, les fluctuations historiques du lac Tchad ont oscillé entre un "Méga-lac" Tchad (il y a 6 000 ans puis au XIème et XIIème siècle) où il couvrait jusqu'à 340 000 km² et un "Petit Tchad" de 1 500 à 14 000 km² au début du XXème siècle et depuis 1973.
Niveau du Lac Tchad mesuré par altimétrie. Crédits Legos.
Les fluctuations saisonnières du lac Tchad sont aussi bien marquées et dépendent en grande partie de son tributaire principal, le Chari, fleuve d'à peine 1 000 km de long qui prend sa source dans une région sub-humide de République Centrafricaine. La saison des pluies en mai-juin, en amont du bassin de drainage conditionne le remplissage du lac d'octobre à janvier. La saison sèche provoque une forte évaporation (95% des pertes dans le bilan hydrologique du lac) qui marque le minimum du niveau du lac en juillet-août. Ainsi, les rythmes naturels du lac sont très changeants et pour quelques dizaines de centimètres d'écart de pluies cumulées, en raison de la faible profondeur du bassin, ce sont plusieurs dizaines de milliers d'hectares qui sont couverts ou découverts. Lorsque les conditions de sécheresse prévalent, la configuration du bassin se modifie pour voir le lac se diviser en deux ou trois parties : la cuvette nord du lac Tchad est la première à voir sa salinité augmenter puis à s'assécher, la cuvette méridionale, située en climat moins aride et bénéficiant des apports directs du Chari, connaît des fluctuations plus faibles. Les zones marécageuses ou asséchées se végétalisent, ou se fertilisent d'alluvions.
Cette situation provoque des effets contrastées sur l'économie locale. Les rives du lac sont habitées par une population cosmopolite, venue trouver ici un refuge climatique face à la progression du Sahara. La baisse du niveau de l'eau pénalise les pratiques de pêche (diminution de la ressource, modification des espèces, enchevêtrement des embarcations dans la végétation) mais favorise le développement de cultures et de pâturages sur les riches terres alluviales. Sur le bassin de drainage, les prélèvements de l'eau liés à ces nouvelles pratiques agricoles sont difficiles à quantifier. L'irrigation, l'aménagement de barrages sur les fleuves, ne semblent pas avoir de conséquences importantes sur le bilan hydrologique du lac, sauf en cas de sécheresse. Pour pallier à cette situation incertaine de l'avenir du lac Tchad, un grand projet (controversé) est à l'étude : un long canal artificiel alimenterait en eau le lac depuis l'Oubangui, rivière du bassin du Congo.

Plus d'information :

 القزم: وهو القط القزم، والذي لا يوجد له مثيل على أرض الواقع، ويعرف بأنه ناتج من سلالة منفصلة، له شكل "الضفائر" على جسده، وأصلع تماماً، ويشبهه العلماء بأبو الهول!.

اقرأ الموضوع من هنا : http://www.thqafawe3lom.com/2013/03/10-httpar50pixcomcontent.html

Wednesday, February 5, 2014

البكتيريا الضارة

البكتريا تلك الكائنات التي تصيب الانسان وتنتقل بين الناس محثه لهم الامراض والاوبئه ...وقد قسمت البكتريا الى قسمين 1) حسب شكلها الى :1- بكتريا كرويه cocci :عنقوديه( Staphylococci ) وتترتب فيها البكتريا على شكل عنقودسبحيه ( Streptococci ) وتترتب فيها البكتريا على شكل شريط او سبحهثنائيه ( Diplococci ) وتترتب فيها البكتريا على شكل ثنائي2- بكتريا عصويه Bacilli : يمكن تقسيمها حسب صبغتها الى 1- بكتريا عصويه موجبة الجرام بكتريا غير متجرثمه : مثل الدفتريا بكتريا متجرثمه : مثل الكوليسترويا التي تسببمرضالغرغرينا

صحة الإنسان


نوعية الهواء الغير ملائم يمكن أن تقتل العديد من الكائنات الحية بما فيها البشر.تلوث الأوزون يمكن أن يتسبب بأمراض الجهاز التنفسي، أمراض القلب والأوعية الدموية ، الحلق التهاب، ألم في الصدر، والاحتقان.تلوث المياه تسبب ما يقارب من 14000 حالة وفاة يوميا، معظمهم بسبب تلوث مياه الشرب غير المعالجة من قبل مياه المجاري ( في البلدان الناميةانسكابات النفط يمكن أن تتسبب بالالتهابات الجلدية ( والطفح الجلدي.التلوث الضوضائي يسبب فقدان السمع،ارتفاع ضغط الدم (الإجهاد (و اضطراب النوم .تم ربط الزئبق (Mercuryبالقصور في النمو (developmental deficits)لدى الأطفال وبالأعراض العصبية علم الأعصاب (neurologic).تبين أن الرصاص (Lead)و غيره من المعادن الثقيلة (heavy metals) قد يسبب المشاكل العصبية.يمكن أن تسبب المواد الكيميائية والمشعة (radioactiveالسرطان (cancerووكذلك (as well as)العيوب الخلقية.

تلوث المياه


إن المياه العذبة هي عصب الحياة لأغلب الكائنات الحية، وتمثل المياه العذبة (3%) من الحجم الكلي لمياه الأرض، وهذه النسبة بالرغم من ضآلتها، فإنها تواجه إشكالات عديدة تتمثل في التدهور المضطرد في نوعيتها وفي صلاحيتها للوفاء بالاستخدامات المقصودة منها، بسبب التلوث الناشئ عن الأنشطة الرئيسية المختلفة، وعن الانقلاب الصناعي الهائل، والانفجار السكاني وغير ذلك من الأسباب التي أدت إلى تلوث المياه وجعلها غير صالحة للاستخدامات اللازمة للحياة.جاءت النفايات والملوثات إلى الجريان السطحي (runoff) نحو شبكات الصرف الصحي في النهر، إلى المياه الجوفية، وانسكاب السوائل، مياه الصرف (wastewater) التصريف، الإتخامية (eutrophication) والقمامة.

تلوث التربة

ويعرف البعض تلوث التربة بأنه «الفساد الذي يصيب التربة فيغير من خصائصها وخواصها الطبيعية أو الكيميائية أو الحيوية، أو يغير من تركيبها بشكل يجعلها تؤثر سلباً –بصورة مباشرة أو غير مباشرة- على من يعيش فوق سطحها من إنسان وحيوان ونبات». [5]
(يحدث تلوث التربة من المواد الكيميائية التي انسكبت أو تسربت تحت الأرض.من بين أهم مسببات التربة الملوثة (soil contaminant) هي الهيدروكربون (hydrocarbon) ق، المعادن الثقيلة وهناك أسباب ومصادر عديدة تؤدي إلى تلوث التربة، فقد تتلوث التربة نتيجة لسقوط الأمطار الحمضية عليها، أو نتيجة لسقوط الغبار الذري الناتج عن التفجيرات النووية التي أحدثها الإنسان في كوكب الأرض. كما قد تتلوث التربة بالمبيدات الزراعية مما يؤدي إلى إلحاق أفدح الأضرار بالتربة وبخصائصها، وهو ما سينعكس بشكل سلبي على الغذاء الذي يتناوله الإنسان.