أصدرت السلطات في ساحل العاج مرسوما يقضي بحضر إنتاج وبيع واستخدام الأكياس البلاستيكية في البلاد. المرسوم يدخل حيز التنفيذ في غضون ستة أشهر غير أن المجتمع المدني العاجي يرى أن هذه المدة المحددة غير كافية لتغيير سلوكيات المستهلكين والمنتجين
السلطات العاجية وجدت الحل الأنجع لحالات الغش. فهي ستطبق مبدأ “الملوث يدفع” اصرارا منها لجعل الطرف المسؤول عن حدوث التلوث مسؤولاً عن الدفع مقابل الضرر الذي ألحقه بـ البيئة فأكياس البلاستيك المصنوعة من النفط تمثل اليوم مشكلة بيئية عالمية إذ لا تتحلل إلا بعد مئة إلى أربعمائة عام
والأخطر من ذلك فهي تلوث المياه الجوفية والأنهار وتتسبب في قتل الحيوانات البحرية التي قد تناولها وبحضرها استعمال البلاستيك الملوث، تلتحق ساحل العاج ن بورواندا الرائدة في المجال والمغرب وغانا إلى جانب اثني عشر بلدا افريقيا ما يسمخ بخلق دينامية جديدة في المحافظة على البيئة في القارة
في انتظار وصول المواد القابلة للتحلل إلى المستهلك، وإلزامه بتحمّل تكلفتها يدعو البعض إلى العودة إلى الأساليب التقليدية مثل استعمال السلال المنسوجة، بينما البعض الأخر يدعو إلى توعية جادة ومشاركة فعالة للحفاظ على بالبيئة ويرى المجتمع المدني في ساحل العاج أن اجراء حضر استعمال الأكياس البلاستيكية. لن ينجح بين ليلة وضحاها
فالأمر قد يأخذ سنوات عديدة إذا ما استندنا إلى تجارب بلدان أخرى فالسنيغال ، على سبيل المثال، كان قد أصدر قانونا مماثلا نهاية العام الماضي و لم يدخل بعد حيز التنفيذ. وهذا رغم من الضغوطات التي يتلقاها البلد من دعاة حماية البيئة.
السلطات العاجية وجدت الحل الأنجع لحالات الغش. فهي ستطبق مبدأ “الملوث يدفع” اصرارا منها لجعل الطرف المسؤول عن حدوث التلوث مسؤولاً عن الدفع مقابل الضرر الذي ألحقه بـ البيئة فأكياس البلاستيك المصنوعة من النفط تمثل اليوم مشكلة بيئية عالمية إذ لا تتحلل إلا بعد مئة إلى أربعمائة عام
والأخطر من ذلك فهي تلوث المياه الجوفية والأنهار وتتسبب في قتل الحيوانات البحرية التي قد تناولها وبحضرها استعمال البلاستيك الملوث، تلتحق ساحل العاج ن بورواندا الرائدة في المجال والمغرب وغانا إلى جانب اثني عشر بلدا افريقيا ما يسمخ بخلق دينامية جديدة في المحافظة على البيئة في القارة
في انتظار وصول المواد القابلة للتحلل إلى المستهلك، وإلزامه بتحمّل تكلفتها يدعو البعض إلى العودة إلى الأساليب التقليدية مثل استعمال السلال المنسوجة، بينما البعض الأخر يدعو إلى توعية جادة ومشاركة فعالة للحفاظ على بالبيئة ويرى المجتمع المدني في ساحل العاج أن اجراء حضر استعمال الأكياس البلاستيكية. لن ينجح بين ليلة وضحاها
فالأمر قد يأخذ سنوات عديدة إذا ما استندنا إلى تجارب بلدان أخرى فالسنيغال ، على سبيل المثال، كان قد أصدر قانونا مماثلا نهاية العام الماضي و لم يدخل بعد حيز التنفيذ. وهذا رغم من الضغوطات التي يتلقاها البلد من دعاة حماية البيئة.
افضل خطوة يتخذها الحكومة لان اكياس البلاستيك مضرة بالبيئة وكذدلك تعمل على تشويه المنظر العام للبلد
ReplyDelete